كالعادة مزدحم يومها بتفاصيله المملة، غارقة في ضجيجه العشوائي.
لكن وسط الزحام تباغتها ذكراه.
وفي حمى الضجيج يتسلل لها صوته.
تبا لتلك الذاكرة...
لم تُسقِط كل شيء عداه؟
وتبًا لك ..لما ترفض الغياب؟
لكن وسط الزحام تباغتها ذكراه.
وفي حمى الضجيج يتسلل لها صوته.
تبا لتلك الذاكرة...
لم تُسقِط كل شيء عداه؟
وتبًا لك ..لما ترفض الغياب؟